فلا ترتبط المتاجر الإلكترونية بموقع جغرافي واحد بل يمكن زيارتها من أي مكان بالعالم، مما يعني سهولة الانتشار الرقمي. فبفضل انتشار التسويق الإلكتروني وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي أصبح توسيع الحصة السوقية أكثر يسرًا.
يمكن للمستهلكين الآن، بكل سهولة البحث عن المنتجات التي يريدونها عبر الإنترنت، ومن ثمّ القيام بالشراء بشكل أسرع دون الحاجة إلى مغادرة المنزل أو ترك مكان العمل والذهاب إلى المتاجر الفعلية والانتظار في طوابير الدفع.
الوصول إلى مختلف السلع والخدمات سهل ولا يتطلب جهد أو وقت إضافي.
مستقبل التجارة الإلكترونية – إحصائيات في العالم العربي
لتشتري أو تبيع ما تشاء من المنتجات؛ بدايةً من منتجات البقالة ووصولًا إلى الآلات العملاقة، كل ذلك يمكنك فعله من خلال ما نُطلق عليه اليوم التجارة الإلكترونية.
في النهاية لابدّ من أن نكون واقعيين، إذ لا شيء مثالي تمامًا. وفيما يلي بعض من هذه السلبيات:
بدءًا من الشركات الصغيرة ووصولاً إلى عمالقة السوق، يستفيد الجميع من صناعة التجارة الإلكترونية، ولا مجال للتراجع عنها.
كيفية احجز موعد رخصة عن طريق أبشر والشروط اللازمة لاستخراجها
لا يوجد تعريف مُتفق عليه عالمياً للتجارة الإلكترونية، إلا أن الباحثين والخبراء قدموا العديد من التعريفات في أدبيات التجارة الإلكترونية، في محاولة للوصول إلى تعريف شامل يخدم المتعاملين في الامارات هذا المجال، ومن أبرز هذه التعريفات:
ايضا من ضمن المشاكل التي تواجه المتاجر الصغيرة بالوطن العربي من وجهة نظري هو عدم تخصصهم فالافضل للمتاجر الصغيرة ان تكون متخصصة في فئة فرعية لمنتجات معينة
وتربط الشركات في هذا النوع من التجارة الإلكترونيّة بين الزبائن، وتسمح لهم بتبادل البضائع والخدمات، وذلك مقابل الحصول على رسوم محددة من أي من الطرفين.
نوع من تبادل الأعمال حيث يتعامل أطرافه بطريقة أو وسيلة إلكترونية عوضاً عن استخدامهم لوسائط مادية أخرى بما في ذلك الاتصال المباشر.
يغشى العديد من أصحاب المتاجر الإلكترونية حماس مفرط في البداية، لكنه يختفي بعد نور الإمارات فترة دون خبر. يرجع هذا الأمر في معظم الأحيان إلى محاولة عرض جميع فئات المنتجات على المتجر دون التركيز على فئة واحدة.
إذا كنت تمتلك متجرًا عاديًا، فذلك يعني أنك لا تستطيع تقديم الخدمات سوى لمنطقة جغرافيّة محددة، أمّا إذا كنت تمتلك متجرًا إلكترونيًا، فالعالم بأسره متاحاً لك.